للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم حقوق على أمته وهي كثيرة، منها:
انشر موضوع جديدرد على موضوع islamiyaat فهرس المنتدى > منتدى تجريبي 1
استعرض الموضوع السابق - استعرض الموضوع التالي  
مؤلف رسالة
Softheart Heart






نشرات: 159


نشرةارسل: 12 ابريل 2021 18:43    السؤال الأولي
12 ابريل 2021 18:43 من Softheart Heart

للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم حقوق على أمته وهي كثيرة، منها:

أولا: الإيمان الصادق به صلى الله عليه وسلم، وتصديقه فيما أتى به:

قال تعالى: {فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالنُّورِ الَّذِي أَنزَلْنَا وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} (التغابن: Cool. وقال تعالى: {فَآمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (الأعراف: 158). وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (الحديد: 2Cool. وقال تعالى: {وَمَن لَّمْ يُؤْمِن بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا} (الفتح: 13). وقَالَ صلى الله عليه وسلم: "أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَيُؤْمِنُوا بِي وَبِمَا جِئْتُ بِهِ" (رواه مسلم).

والإيمان به صلى الله عليه وسلم هو: تصديق نبوته، وأن الله أرسله للجن والإنس، وتصديقه في جميع ما جاء به وقاله، ومطابقة تصديق القلب بذلك شهادة اللسان، بأنه رسول الله، فإذا اجتمع التصديق به بالقلب والنطق بالشهادة باللسان، ثم تطبيق ذلك العمل بما جاء به تمَّ الإيمان به صلى الله عليه وسلم.

ثانيا: وجوب طاعته صلى الله عليه وسلم، والحذر من معصيته: فإذا وجب الإيمان به وتصديقه فيما جاء به وجبت طاعته؛ لأن ذلك مما أتى به، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ} (الأنفال: 20). وقال تعالى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا...} (الحشر: 7). وقال تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (النور: 63) وقال تعالى: {وَمَن يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ} (النساء: 13-14).

وعَنْ أَبَي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى اللهَ" رواه البخاري ومسلم. وعَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى"، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَمَنْ يَأْبَى؟ قَالَ: "مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الْجَنَّةَ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى" رواه البخاري.

ثالثا: اتباعه صلى الله عليه وسلم، واتخاذه قدوة في جميع الأمور، والاقتداء بهديه: قال تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (آل عمران: 31). وقال تعالى: {وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (الأعراف: 158). فيجب السير على هديه والتزام سنته، والحذر من مخالفته، قال صلى الله عليه وسلم: "مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي" رواه البخاري ومسلم.

رابعا: محبته صلى الله عليه وسلم أكثر من الأهل والولد، والوالد، والناس أجمعين: قال تعالى: {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (التوبة: 24). وعَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ" رواه البخاري ومسلم.

وقد ثبت في الحديث أن من ثواب محبته الاجتماع معه في الجنة:

وذلك عندما سأله رجل عن الساعة فقال صلى الله عليه وسلم: "مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟" قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا أَعْدَدْتُ لَهَا كَبِيرَ صَلَاةٍ وَلَا صِيَامٍ وَلَا صَدَقَةٍ، وَلَكِنِّي أُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ، قَالَ: "فَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ" رواه البخاري ومسلم.

ولما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "يَا رَسُولَ اللهِ، لَأَنْتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلَّا مِنْ نَفْسِي"، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "لَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِكَ" فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: "فَإِنَّهُ الْآنَ، وَاللهِ لَأَنْتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي"، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "الْآنَ يَا عُمَرُ" رواه البخاري.

وقَالَ صلى الله عليه وسلم: "ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ: مَنْ كَانَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا للهِ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ أَنْ أَنْقَذَهُ اللهُ مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ" رواه البخاري ومسلم.

ولا شك أن من وفَّقه الله تعالى لذلك ذاق طعم الإيمان ووجد حلاوته، فيستلذ الطاعة ويتحمل المشاق في رضى الله عز وجل، ورسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يسلك إلا ما يوافق شريعة محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنه رضي به رسولاً، وأحبه، ومن أحبه من قلبه صدقا أطاعه صلى الله عليه وسلم، ولهذا قال القائل:

تعصي الإلهَ وأنت تُظْهِرُ حُبَّهُ ** هذا لعمري في القياسِ بديعُ

لو كان حبُّكَ صادقًا لأطعتَه ** إن المُحبَّ لمن يُحِبُّ مُطيعُ

وعلامات محبته صلى الله عليه وسلم تظهر في الاقتداء به صلى الله عليه وسلم، واتباع سنته، وامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، والتأدب بآدابه، في الشدة والرخاء، وفي العسر واليسر، ولا شك أن من أحب شيئًا آثره، وآثر موافقته، وإلا لم يكن صادقًا في حبه ويكون مدّعيًا.

ولا شك أن من علامات محبته: النصيحة له؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "الدِّينُ النَّصِيحَةُ"، قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: "للهِ، وَلِكِتَابِهِ، وَلِرَسُولِهِ، وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ" رواه مسلم. والنصيحة لرسوله صلى الله عليه وسلم: التصديق بنبوته، وطاعته فيما أمر به، واجتناب ما نهى عنه، ومُؤازرته، ونصرته وحمايته حيا وميتا، وإحياء سنته والعمل بها وتعلمها وتعليمها، والذب عنها ونشرها، والتخلق بأخلاقه الكريمة، وآدابه الجميلة.

خامسا: احترامه وتوقيره ونصرته: كما قال تعالى: {لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ...} (الفتح: 9). وقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (الحجرات: 1). وقال تعالى: {لاَ تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا...} (النور: 63).

وحرمة النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد موته، وتوقيره لازم كحال حياته؛ وذلك عند ذكر حديثه، وسنته، وسماع اسمه وسيرته، وتعلم سنته، والدعوة إليها ونصرتها.

سادسا: الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم: قال الله تعالى: {إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} (الأحزاب: 56). وقال صلى الله عليه وسلم: "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا" رواه مسلم.

وقَالَ صلى الله عليه وسلم: "لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا، وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا، وَصَلُّوا عَلَيَّ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ" رواه أبو داود وأحمد. وقَالَ صلى الله عليه وسلم: "الْبَخِيلُ الَّذِي مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ" رواه الترمذي وأحمد.

وقَالَ صلى الله عليه وسلم: "مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِسًا لَمْ يَذْكُرُوا اللهَ فِيهِ وَلَمْ يُصَلُّوا عَلَى نَبِيِّهِمْ إِلَّا كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً، فَإِنْ شَاءَ عَذَّبَهُمْ، وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُمْ" رواه الترمذي وأحمد.

وقَالَ صلى الله عليه وسلم: "رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ" رواه الترمذي وأحمد.
الرجوع الى المقدمة
حاليا استعرض نبذة عن المستخدمين ارسل رسالة خاصة ارسل الرسالة
استعرض مواضيع سابقة:   
انشر موضوع جديدرد على موضوععرض للطباعة islamiyaat فهرس المنتدى > منتدى تجريبي 1
صفحة 1 من 1

مواضيع مماثلة في Freeboard.at مواضيع مماثلة في Freeboard.at
مقالة حساب ردود بدأ الموضوع
لا مواضيع جديدة ٨ شبهة توسل آدم عليه السلام بالنبي صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 09:52 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة حكم كتابة ص أو صلعم في الصلاة على الن... Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 14:18 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة شبهة البناء على القبور ودفن النبي صلى الله عليه وسلم في مسجده Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 12:19 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة صلوات مبتدعة على الرسول صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 20:57 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة سابعا عقيدة الشيعة في رسول الله صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 17:12 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة محمد صلى الله عليه وسلم أفضل خلق الله islamiyaat 0 12 ابريل 2021 16:48 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة النفر الذين كانوا يؤذون رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة Almahdi 0 30 ديسمبر 2021 08:56 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة لماذا نحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ islamiyaat 0 16 ابريل 2021 12:53 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة ٣ يقولون أن أبالهب يخرجونه من النار ك... Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 09:33 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة الشبهة الأولى يقولون كان الصحابة يت... Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 11:29 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة حكم التبرك بالنبي صلى الله عليه وسلم وآثاره Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 14:22 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة السراري من نساءه صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 19:51 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة هل أنت تحب النبي صلى الله عليه وسلم islamiyaat 0 16 ابريل 2021 12:56 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة دلائل الصدق في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم islamiyaat 0 16 ابريل 2021 12:57 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة قصيده فى حب محمد صلى الله عليه وسلم n3na3 8 20 نوفمبر 2024 23:25 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة ٩ شبهة توسل الرجل الأعمى بالنبي صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 09:53 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة حكم من يعتقد بأن النبي صلى الله عليه ... Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 14:00 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 19:50 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة إمرأتان لم يدخل عليهما النبي صلى الله عليه وسلم Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 20:01 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة خلق المسلم مع الرسول صلى الله عليه وسلم islamiyaat 0 16 ابريل 2021 12:56 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة دلائل الصدق في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم islamiyaat 0 16 ابريل 2021 13:10 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة محمد صلى الله عليه وسلم wdgalema 0 01 اغسطس 2021 12:42 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة الثاني آيات القرآن التي تخبر وتصف أنواع المخلوقات، وهي آيات كثيرة islamiyaat 0 12 ابريل 2021 17:21 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة أولا الدليل من القران الكريم على تحريم الخروج على الحكام Almahdi 0 29 ديسمبر 2021 13:06 اطلع على اخر نشرة
لا مواضيع جديدة شخصية الرسول صلى الله عليه و سلم islamiyaat 0 12 ابريل 2021 16:55 اطلع على اخر نشرة
تعيين الإشارات المرجعية لهذا الموضوع



لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مواضيعك في هذا المنتدى
لاتستطيع الغاء مواضيعك في هذا المنتدى
لاتستطيع التصويت في هذا المنتدى
Freeboard.at يختار أسرع اتصال لك.


Following this hyperlink will lead to a permanent autoban.